
المحامية لوردس مارتشزه مراسلة اذاعة نشنال الارجنتينة
عقب دعوة نائب الرئيس الارجنتيني في الجمعية العامة للأمم المتحدة لدفع نظام الملالي للايضاح حول ملف عملية تفجير في بوينس آيريس وبعد الاعلان الرسمي بأن القاضي الشهيد آلبرتون نيسمان قتل في عملية ارهابية، والمزاعم القائلة بانتحاره لم تذاع الا للتستر على هذه الجريمة، اعيد ملف جرائم نظام الملالي الارهابية في الارجنتين من جديد.
وفي هذا السياق قالت المحامية لوردس مارتشزه مراسلة اذاعة نشنال الارجنتينية في مقابلة خاصة لقناة الحرة (سيماي آزادي):
كان الاسبوع الماضي اسبوعا مهما للغاية لملف قتل المحامي نيسمان. لأن لجنة تحقيق الجندرمة المكونة من 28 خبير توصلت الى نتيجة أن القاضي نيسمان قتل على يد رجلين. انهما اعتدا عليه بالضرب ثم زرق له مادة «كتامين» واغتالوه. بينما أخذه واحد منهما والآخر قتله. آثار الضرب ووجود مادة كتامين مشهودة في جثته. والآن على القاضي «تايانو» أن يعلن نتيجة التحقيقات وأن يمضي قدما الى الأمام في التحقيقات بطلب بمزيد من الاختبارات.
ان سبب أهمية قتل القاضي نيسمان يعود الى أنه قتل قبل يوم من حضوره في الكونغرس وكان ينوي أن يوضح حول شكواه ضد رئيسة الجمهوريه كريستينا فرناندز. وكانت الشكوى تتعلق بتفجير آميا في العام 1994. وكان نيسمان قد قال ان مذكرة التفاهم (بين الارجنتين والنظام الايراني) جاءت للتستر على دور المتهمين (النظام الايراني) وأن قضاء الارجنتين قد تخطى الاشارة الحمراء الصادرة عن الانتربول. وبعد عام ونصف العام، تقدمت حيثيات الملف والآن كريستينا فرناندز رئيس الجمهورية ووزير الخارجية في حكومتها تيمرمان يواجهان حكم التحقيق من قبل القاضي بوليسيتا والذي جرى أمام القاضي بوناديو وانه يستطيع أن يصدر هذه الآيام أوامر لاجراء المزيد من التحقيقات بسبب التستر والخيانة في الدولة.
وفي هذا السياق قالت المحامية لوردس مارتشزه مراسلة اذاعة نشنال الارجنتينية في مقابلة خاصة لقناة الحرة (سيماي آزادي):
كان الاسبوع الماضي اسبوعا مهما للغاية لملف قتل المحامي نيسمان. لأن لجنة تحقيق الجندرمة المكونة من 28 خبير توصلت الى نتيجة أن القاضي نيسمان قتل على يد رجلين. انهما اعتدا عليه بالضرب ثم زرق له مادة «كتامين» واغتالوه. بينما أخذه واحد منهما والآخر قتله. آثار الضرب ووجود مادة كتامين مشهودة في جثته. والآن على القاضي «تايانو» أن يعلن نتيجة التحقيقات وأن يمضي قدما الى الأمام في التحقيقات بطلب بمزيد من الاختبارات.
ان سبب أهمية قتل القاضي نيسمان يعود الى أنه قتل قبل يوم من حضوره في الكونغرس وكان ينوي أن يوضح حول شكواه ضد رئيسة الجمهوريه كريستينا فرناندز. وكانت الشكوى تتعلق بتفجير آميا في العام 1994. وكان نيسمان قد قال ان مذكرة التفاهم (بين الارجنتين والنظام الايراني) جاءت للتستر على دور المتهمين (النظام الايراني) وأن قضاء الارجنتين قد تخطى الاشارة الحمراء الصادرة عن الانتربول. وبعد عام ونصف العام، تقدمت حيثيات الملف والآن كريستينا فرناندز رئيس الجمهورية ووزير الخارجية في حكومتها تيمرمان يواجهان حكم التحقيق من قبل القاضي بوليسيتا والذي جرى أمام القاضي بوناديو وانه يستطيع أن يصدر هذه الآيام أوامر لاجراء المزيد من التحقيقات بسبب التستر والخيانة في الدولة.
No comments:
Post a Comment